‏إظهار الرسائل ذات التسميات وطني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وطني. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 8 يونيو 2022

قصيدة بعنوان /وطني) بقلم الشاعر /محمد طه عرجون 🇪🇬

.............(وطني )

وطني يظل على المدى عنواني
أنى اتهجت  يثور في وجداني 

لا أستيطع بأن أغادر  طهره
أو أن نبضي   يستقيل جناني 

إن ابتعد رغما  فشوقي ماثل
في القلب حتى أستعيد كياني 

لا كنت يوما من أببع  وداده 
لو ضاعف المخبول في الأثمان 

إن مسه ضر  أئن من الأسى
حزنا  عليه  وكم لديه أعاني 

حتى  يعافى من  جروح بلائه
أو من  ضراوة  خسة العدوان 

وهل الحياة لمن يروم أمانها 
إلا  بعيش في ثرى الأوطان

ومن ارتضى عيشا بلا أوطانه
مهما ازدهى هو ليس بالإنسان 

وطني وأي  الناس يسكن مثله
وطنا   سيبقى نفحة الرحمن 

فالواهنون لديه جملة حذفه 
من دفتر القاموس دون توان 

أما به  أهل المروءة كنزه 
 وبهم  تصان دعائم الأركان

هم فتية للذود أفضل فتية
ومشاعل للنور والإيمان 

فلمصر عندي ما يطيب من الهوى
حبا ويجري في مدى شرياني

يا مصر عشت مدى الحياة كريمة
يحمي عرينك خيرة الشجعان 

تأبى عزائمهم  بقلبك حسرة
من بغي محتل  وسوءة جان

أو من شقاوة ذي الغباء بزعمه
كذبا  فباء  بصفعة وهوان 

أنت السلامة والسلام وأمنه 
والمعتدي قد باء بالخسران 

والله خصك بالمزايا تزدهي
وجميل إسمك صين بالقرآن 

محمد طه عرجون

الأحد، 30 يناير 2022

بلدي الأغر /قصيدة للشاعرة. هدى مصلح

وأحب من عينيكَ أبلغها
أيا عمري
وعنوانُ قصيده
وأحبُ من فمك المعتق 
كل أحلام النشيده
يا حبُ في كبدي 
 كما كبد السماء
بكل مذاهب الإيمان
أقواها عقيده
فضربت في الشريان
سنبلةً وأزهاراً بعيدة
فلأنت أقرب من صخور
البحر للمرسى كأيامي
السعيده
أنا ظل نيسان البديع
وحسنُ نورسهِ العنيدة
ولطيفُ وردٍ في حقول القمح 
والدراق والزيتون ألفافاً عتيده
بلدي الأغر
ناجيت قلبك كي تكون
برداً سلاماَ دائما
وعليك أطياف السلام 
كما دهاليز الجريدة
ومرفرفاً فوق السحاب
مُزناً تساكب خيرها
فوق االظليله
بالله يا وطني الحبيب
أرني عيونك من سماواتٍ 
بعيدة
واكشف حجاب النور
للشمس الوليده 
هذي بلاد الطهر تنتظر
البشائر في قواريرٍ جديده
وبسيف ربان الحقيقة
نعتلي أفقاً مجيده
كلمات/ أ. هدى مصلح النواجحة 
أم فضل 
28 /1 /2022

قصيدة أنوار المصابيح على نهج بردة المديح ..../للشاعر/محمد عمر 🇪🇬

...  نَـظــرتُ نـحــوَ هِـــلال الأشهُـر الحـُرُمِ         لـمَّـا  بَــدَا  نُــورُهُ  فِـى اللَّــيـلِ  لِلأُمَـمِ ولاحَ فـى خَــاطــرى طـ...