ما أقسى الذكريات وهي تطرق باب وسادتي فتجبرني على اليقظة في حين انني أسلمتها لسهادي ونومي ليأخذ منها مأخذه....
وهاهو حنيني إليهم يمرر شريط صورهم بالذاكرة وكأنني بقاعة سنما والظلام يلفني، والنور بصيص بعمق مخيلتي. بالكاد يضيء مساحة الصور حتى يتسنى لي رؤيتها، وها انا ذي انسى ارقي وأغوص بوسادتي وأبدو سعيدة بفتح بابها للطارق لأستقبل أحبتي في رحلة عبر الزمن إختلط فيها الماضي بالحاضر، فهل أنا فعلا مستيقظة أم انني في سبات عميق❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق