****
هذا الغياب مدائن
يغزو شوارعها الضباب
قلب تمزق غيرة
والنبض في الاوهام ذاب
من ذا تراه يغيثها ال
اشواق إن طال العتاب
هذا اللباب سفينة
للعشق ارهقها العباب
غيم من اللوع المدجج
باللاسى غيم سراب
في العمق ثورة حيرة
دقت بقهر كل باب
هذي المواجع اثقلت
صبا فاذعن واستجاب
*تمت*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق