أتظنُ أنكَ في الظلامِ قتلتني
ومحوتَ إسمي واستبحتَ رُفَاتي
عبثاً تحاولُ يا خؤونُ وإنني
ناقوسُ أرضِ الطُّهرِ والصلواتِ
أتظنُ أن الحقَّ يوماً ينحني
لا والذي جعلَ الثباتَ مَمَاتي
الأرضُ تنطقُ بالعروبةِ قُدسُها
أرضُ الفِدا والبأسِ والعَزَمات
حتماً سيأتي من يسوء وجوهَكمْ
والنصرُ وعدُ اللهِ في الآياتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق