لنا في الهجْرِ إكرامُ
ووحـيٌ فـيه إلهامُ
بـجبريـلٍ ودَعوتهِ
وهـدي ٍ فـيه إنعامُ
بـدينٍ هـلَّ يُنـقـذُنا
وأحمدُ ، فـيهِ أمّـامُ
أعزّ الـله صحراءً
فـفـيها كـان إسلامُ
وقــرآنٌ لـنا لـغـةٌ
وللأعرابِ ما راموا
ووحيٌ طوعَ أحمدهِ
بـهِ الآياتُ أحـكامُ
تُـوافـيـنا بجـنـَّات ٍ
متـى لـلحقِّ نلـتامُ
ولكنْ نحنُ في حالٍ
كمَنْ يا يا ربّي أيتامُ
خلافاتٌ وأضغانٌ
فهلْ في الخُلفِ إسلامُ
فيا ربَّاه ، يا كرَمًا
بـما أعـطيتَ تمّامُ
محـمَّدُنا ، وسيِّـدُنا
بك ، اللهمَّ ، رسّام
عبد الله سكرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق