أتيتك...
لا أريد اليوم،، صلحا
و أحمل في خبايا الضلع جرحا
فوحدي مذ هجرت الركن،، أبكي
و يذبحني الجفا و الصد ذبحا
هويتك ملء قلبي،، كنت أخشى
ضياعا إن أنا آليت بوحا...
فأكتم حيرتي في الناس حتى
أُرى،، صلبا و قد أُنهِكتُ نَوحا
لعمري كم أعب الدمع عبا...
و أسهد ليلتي،، و أتوه صبحا
و ما علمت عيونك، لوع نفسي...
تعلمني البكا و تضن صفحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق