ولقد أُرِتْ في الدار نفسيَ حجة
وبها تنال من الأكابر فوزة
وأصارني الرحمان أكبر شاعرا
بين الورى ورأيت أكمل عزةً
وبشعريَ الإنسان يعشق نيلتي
لا حول لي فبربِّ أدرك مجدةً
متغفلٌ لن يفهمنَّ مقالتي
إلا الذين لَيعرفون الحكمة
لي نية وبها أقوم إلى العلا
ويحبني شعراء بلدي صفوة
أستغفرنَّ إلهنا هو غافر
وأريد عفوك دائما لا ضرة
الحمد للمتكبر هو خالقي
وهو العليم بحالتي لا خُلفة
الولد سر أبيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق