يا ليتني في حُبِّها حِرباءُ ... مُتقَلِّبَ الأحوالِ كيفَ أشاءُ
لا قلبَ لي هوَ دائماً في حُبِّها ... المُبتلَى الشَّكَّاءُ و البَكَّاءُ
لكأنَّ قلبي في ربيعٍ دائمٍ ... و كأنَّ قلبَ حبيبتِي الصَّحراءُ
حكمَتْ علينا أن نموتَ بِبُعدِنا ... عن بعضِنا و قلوبُنا شُهَداءُ
الحقُّ أولى أن يُقالَ صراحةً ... حَوَّاءُ : إنَّ الحُبَّ منكِ بَراءُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق