تَسعى خيولكَ في دَمي
وقصائدي
ياآخرَ الفرسانِ تَمشي
راجِله
مجنونةٌ قد أشرَعتْ أبوابَها
للريحِ ،يحسبها المُغَفّلُ
عاقِله
لماهَززتُ بجِذعها واساقطت
رطباً من الأحلام ِ غَررَ
آكِله
حاولتها لكن تَعَذّرَ مَحوها
فكأنها رسم الطلولِ
الحائله
عُد بي اليَّ الى غضاضة
خافقٍ
مازال يسألَ أينَ تمضي
القافِله
مازال يَجدلُ للجمالِ
ضفائراً
رغم العناءِ ولايكَفُ
مغازله
وتَجسُ صَمّاءَ الصخورِ حُروفهُ
ويقبلُ الموجُ العتيُ
سواحله
عذرا الى قلبي الذي عاهدتهُ
إني على مضضٍ سأمضي
راحله
كان الرحيلُ إليكَ يأخذُ خطوتي
كانت محاولةَ انقلابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق