//خيري وسعدي// بحر المتقارب
سُهَادٌ حَوَانِي وَبَرْدٌ وَحُمَّى
وَهَمُّ كَوَانِي بِسَهْمٍ لِأَسْمَا
بِحُلْمٍ فَرِيدٍ رُزِقْتُ متَّا
وَحَمَّ لِنَبْضِي مُنَاه وَتَمَّا
كَأنَ الْفُؤَادَ بِجَوْفِي غُلَامٌ
وَلَمْ يَحْظَ نَبْضًا كَهَذَا وَسَهْمًا
أَبَعْدَ الْهُدَى طِحْتُ فِي الْوَهْمِ مُغْمى ؟
وَبَعْدَ التُّقَى طِحْتُ فِي الْحُبِّ أَعْمَى ، !
مُطِيعٌ لِرَبِّي شَكُورٌ أُصَلِّي
فَأَدْعُو ، ، وَأَدْعُو ، ، وَأَدْعُوهُ سِلْمَا
وَأَدْعُوهُ لَوْنًا يَلِيقُ بِشَخْصِي
عَتِيقٌ بِفِكْرٍ ، وَفِيٌ بِمَهْمَا
فرَدَّتْ أَسْمَاء تُرِيدُ وِصَالِي
فخَيْرِي وَسَعْدِي إذَا صَارَ لُمَّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق