اذا ما الشوقُ للأحبابِ زادا
وحبُهُمُ بقلبي قد تمادى
ولا أحظى بوصلٍ أو لقاءٍ
كأنَّ بِهم إلى وصلي عِنادا
أراني أُرسلُ الأشعارَ عمدًا
عسَاها أن تُصيبَ لَهم فؤادا
وأذهبُ للأماكنِ حيثُ كُنّا
لَعَلّي أن أرى لَهُمُ ارتيادا
ولكني أعودُ بدمعِ عيني
فليتَ القلبُ بالأحبابِ عادا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق