ومدرستي لها قلبي
بها نبضي لها حبي
أردتُ نجاحها يوماً
ولكن لم يفد تعبي
حملتُ الوردَ في كفي
ولكن عطلوا دربي
فأفواهٌ مشرعةٌ
بسخفِ القولِ والخُطبِ
يرونَ العلمَ مهزلةً
كحالِ الطفلِ في اللعبِ
فلا الأخلاقُ تردعهم
ولايعني لهم غضبي
يرونَ العلمَ مقتصراً
على حرفٍ بلا أدبِ
هي الأقوالُ لاتخشى
ولكن قدرةُ الربِ
فحسبي أنهُ الرحمن
وأنّ رضاءه طلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق