حملتُ يراعي باحثا عن هُدى الحلِّ
أجاب بديعي لا وفاءَ من الأهلِ
أراك جهولا ما سألت حكيمَها
فكيف تُنادي من تخلَّى عن الأصلِ
أنا من تمنَّى أن يدومَ ضياؤها
لكي لا أرى دمعا يسيلُ من الخلِّ
فكن حذِرا إن خادِعٌ قد يقودُها
يُشرِّبُها سُمَّا ويبقى على الوصلِ
# عبد الرزاق الرواشدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق