لكَم لميا يُحِبُّ يُحِبُّ قلبي
و يطمَحُ أن تكونَ اليومَ قُربي
يُطيعُ إطاعةً عمياءَ لميا
فإِن قالتْ لهُ مُتْ ماتَ قلبي
إذا دخلَتْ لمَى في جُحرِ ضَبٍّ
دخلتُ وراءَها في جُحرِ ضَبِّ
أحِبُّكِ يا لمَى ما شاءَ ربِّي
فهُبِّي مِن رُقادِكِ أنتِ هُبِّي
أعيشُ اليومَ عنكِ بعِيدَ دارٍ
كأنِّي عائِشٌ في قَعرِ جُبِّ
و كيفَ نكونُ في الدُّنيا لبَعضٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق