أمر على الربى حيث التقينا
فأبكي،، كل ما قد كان فاتا
فلحظك مذ غفا. و الغبط ولى
و في لب الحشا ذا الصبر ماتا
فصرت و وحظتي نقتات صمتا...
فصوتك كان لي نبضا،، حياةَ
أراك بكل ركن،، ويح نفسي...
أ سهد حل ،، يجتاح السباتا؟؟؟
و في الذكرى تعاويذ،، و سحر
يبعثرني،، يمزقني شتاتا...
أحبك ملء ما ذرفت جفون...
من العشاق،، تشتاق التفاتا...
و في أوصال شِعري بات ينمو
غرامك يا منى عمري،، نباتا...
و لكن هل يعيد الحزن ميْتًا...
أتحيي دمعة المضنى،، مواتا؟!
فلو صارت دموعي اليوم تحيي
سأبكي مذرفا حزني فراتا
سامية بوطابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق