إذا دمع تعثر دون حدِّ
على خدي ..و أعلنه التحدي..
فثق أني تعبت ،،من الرزايا
و أني مرغم قد كلَّ،جهدي
فما صحبا لقيت بضيق حالٍ
أجاري لعنة الآلام وحدي
غريب بينهم لا أم ترثي
و لا خل ..فكل الكون ضدي
أرى بؤسي على الخدين جارٍ
و في فكري سؤال دون رد
متى تمضي السنون ببعض عبء
و تقبل مثلها بالغبط ..عندي؟
متى تفنى السقام فلست أهذي
و ينمو بين كوم الشوك وردي
متى ألقى أنيسا بعد يأس
يداوي النبض من لوع بوُدِّ!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق