الجمعة، 18 مارس 2022

قصيدة فصحى البحر مجزوء الكامل بقلم: سامية بوطابية /الجزائر 🇩🇿

****
هذا الغياب مدائن 
يغزو شوارعها الضباب 
قلب تمزق غيرة 
والنبض في الاوهام ذاب 
من ذا تراه يغيثها ال
اشواق إن طال العتاب 
هذا اللباب سفينة 
للعشق ارهقها العباب 
غيم من اللوع المدجج 
باللاسى غيم سراب 
في العمق ثورة حيرة 
دقت بقهر كل باب 
هذي المواجع اثقلت 
صبا فاذعن واستجاب 
*تمت*

{ مغلوب .. الحمار }» - قصائد تلغرافية.. من شعر البرقيات العربي .. العصري،، بقلم المرسي النجار

«
      ١ (  هكــــذا  ) ١
يامودعةً  إلَى  ..
ماشاء  ربّ الكون ..
مغلوبَ     ..      الحمارِ
هكذا  الآلامُ   .. 
تدخلُ  ..    في  الحوارِ
هكذا الأسقامُ .. 
تسكنُ   ..    في الجوارِ
هكذا الأيام  .. 
أبداً    ..  
لاتقرُّ    ..   على    قرارِ
فاتركى القنديلَ  ..
يهطلُ  ..  
فوق    ..    وجه  الدارِ
نامى   ..   فى انتظارى

      ٢ (  دوار  ) ٢
أَغمضى عينيكِ   ..  
اشعرُ      ..      بالدُّوارِ
كلّما ..
جُرجرْتُ منّى   ..
رغم عنّى  .. نحو دارى
يامدوِّيةً   :      حذارِي
إنّهُ  ..
صوتُ ارتطامى  ..  
تحت وجهك ..بالجدارِ !
يامُطّهَرةَ  ..
الملامح    ..    والإطارِ
يامُعطّرَةَ     ..     الغبارِ

    ٣ (  زبّمــــا  !  ) ٣
لم أزلْ  ..
فى الارض أسعَى  
لم أزلْ  ..  فوق  الحمارِ
ربّما  الأقدارُ  ..
 يوماً  ..
تستقرُّ علَى يمينٍ  ..  
أو    ..    
تقرُّ      ..   علَى    يسارِ
ربّما  الأيامُ  يوماً ..
تنتهى   بِي   ..    للديارِ   
أو  .. 
تملُّ   ..   منَ  اصطباري
ربّما  .. 
"الحَمَّـــارُ"ُ يوماً  ..  
يمتطى  ..  أمْرَ  الحمارِ
يا دياري
    
   ٤ (  ياحيــــاتي )  ٤
يا لأضغاثِ   .. 
أحلامِك    ..    في النهارِ !
إنّنا  ..  وإلَى  المَماتِ
ياحياتي  .. 
قد  أُحيطَ    بنا   ..   
في ..   تجاويفِ   الديارِ 
وحتى  ..
في  ..  غيابات   البرارِي 
إنّنا .. 
وبرغم  ..   شوكتنا
تحت  ..  سيطرة  القرارِ 
شئنا     ..   أم ْ أبَينا   
ياحبيبتي ..  انتهينا   
إلَى .. 
آحدى الحفائر
مثل   ..  سائر
الأعداد   ..     والأصفارِ
إنّهُ   ..
الكَبَدُ   .. المقدّسُ 
والأبدُ .. المُسَوّسُ 
 يا" مُسَيّرةَ  ..  الخَيَارِ"

-  أربع برقيات شعرية بعنوان
رئيس..  منفصلة إذا شئت.. او
متصلة..ادعموا شعر البرقيات
وانظموه وانشروه .. إنه شعر
المستقبل. 
-بقلمي المرسي النجار٢٠٢٢/٣

قصيدة بعنوان/أبنتي سارّة،،، للشاعرة رفا الاشعل

عرش الفؤاد عليه طيفك  يجلسُ
أنتِ المنى  يا من  تسرّ  وتؤنسُ

كالسّحرِ أنت وكالضيا في خاطري
يا من  بها  أَجِد الحياة  تقدّسُ

والعين تبصر إن سكنتِ ظلالها
وعلى الدّوام رموشها لكِ تَحرسُ

أنت الرّبيع بسحره في خافقي
وربا فؤادي قد كساها سندسُ

يا روضتي  والزّهر  فيها  طالعٌ
في وجنةٍ .. في ثوبها إذ تلبسُ

ولقد نشأت  وفي  طباعك  رقّةٌ
فيك الجمال إليه تهفو الأنفسُ

قمرٌ سرى في  ليلِ عمرٍ مظْلِمٍ
ورفيفُ  أنسامٍ   به  أتنفّسُ

هاروت صبّ السَّحر تحت لسانها 
جذّابة  وبها  يطيب  المجلسُ

سرّورتي يا من سكنت بمهجتي 
نبضات قلبي بالمحبّة تهمسُ

كالمزن حبّك في فؤادي قد همى
نفحاته  بين الحنايا  نرجسُ

دنياي  حين أراك  نور  كلّها 
وكأنّها إن غبتِ ليلٌ حندِسُ

يامن بسحرك قد ملأت محابري 
لولاك حرفي والقوافي تخرسُ

               بقلمي / رفا الأشعل

وجهٌ و لا كلُّ الوجوهِ ، قصيدة بقلم الدكتور،،،، ياسر قديري

وجهٌ و لا كلُّ الوجوهِ بشوشُ ... سبحانَ مَن سوَّاكِ يا لمُّوشُ

يا قِطَّةً شقراءَ في تكوينها ... يا ظبيةً بينَ النِّساءِ تعيشُ

عيناكِ ما أحلاهُما يا ليتني ... فوقَ العيونِ حواجبٌ و رموشُ

و إذا على الخدَّينِ أنمُلةٌ مشَتْ ... فكلاهُما مِن رِقَّةٍ مخدوشُ

لمَّا رأيتُكِ مسَّ حُسْنُكِ خافقي ... مسّاً كما يُتَلَبَّسُ الملطوشُ

لو أنَّ حُسْنَكِ فوقَ كِفَّةِ وازنٍ ... رجحَتْ و كِفَّةُ مَن سِواكِ تطيشُ

إن تتفُلي في وجهِ كلِّ حسودةٍ ... فرُضابُ ثغرِكِ زُخرُفٌ و نقوشُ

لكأنَّ شِعري شطْحةٌ صوفيَّةٌ ... و القلبُ صوفيُّ الهوى دَرويشُ

أعلمتِ أم لا تعلمينَ بأنَّني ... رجُلٌ و لكن خافقي فاشوشُ

و لقد هربتُ إليكِ مِن جَورِ الورى ... فكأنَّهُم شُمُسُ الطِّباعِ وحوشُ

قصيدة بعنوان " انبلاج الصبح" بقلم الشاعرة،،، سميرة المرادني


أمنكَ الغارُ أم منكَ الطيوبُ
وأنتَ الخيرُ باسمك نستطيبُ!!؟

سأطلقُ في مهبّ الشعرِ حرفي
لعلّ الحرفَ من ذِكرٍ  يَهيبُ

وأجدُلُ من عناقيدِ المعاني
حبالَ الشّوقِ يرفدها لهيبُ

أيا نبعا بنيتُ عليه أُنسي
فأنتَ الأنسُ بل أنتَ الحبيبُ

بُعثتَ مبشِّرا في حُلكِ جهلٍ
فصارَ الجهلُ نورا إذ ينيبُ

على الأعتابِ يا خيرَ البرايا
أحطُّ الرّحلَ..راحلتي ذنوبُ

وأطلبُ من لدُن عدلٍ حكيمٍ
شفاعةَ أحمدٍ فهو الطبيبُ

رسولُ اللهِ يسرٌ بعد عسرٍ
رسولُ الله نورٌ لايغيبُ

تأدّبَ فطرةً في بيتِ يتمٍ
وعندَ الوحي جاورَه الأديبُ

وقبلَ البعثِ قد حصدَ السجايا
أمينٌ..صادقٌ..وهو اللبيبُ

أناخَ نفوسَ من مردوا بجهلٍ
بطيبِ فعاله لا لم يعيبوا

من الأخلاقِ حدّثْ كلّ وصفٍ
دميثٌ ..ليّنٌ..ثقةٌ..نجيبُ

وفيه الحُسنُ ما يُنبي بآيٍ
وآيةُ حسنه ثغرٌ رطيبُ

بذكرِ الله آناءَ الليالي
وفي الإصباحِ سعيٌ لايؤوبُ

أتاه الأمرُ فاحتشدت جنودٌ
بُراقُ الخيرِ آذنه الرّقيبُ

إمامُ الأنبياءِ بليلِ مسرَى
وبرهانُ الإله وذا حَسيبُ

هو المبعوثُ والمُجزى بيانا
وليسَ كمثله أبدا خطيبُ

ولن أحصي ولو أوتيتُ بحرا
خصالَ مُحمدٍ فبها الخصوبُ

وأهدي من شغافِ القلبِ ذِكرا
لأحمدَ سَيدي علّي أصيبُ

من الخيراتِ والبركاتِ جزءا
بذاك الجزءِ عن ذنبي أتوبُ

عليكَ صلاتُنا وصلاةُ ربي
أيا من أُعتِقَت فيك الشّعوبُ

الخميس، 17 مارس 2022

استثنائيّة /بقلم /سناء الشرع

استثنائية 

إياك أن تظن أنني 
وحيدة 
وإن انكساراتي 
أودت بصرح 
طموحاتي 
العديدة 

أو تظن خسائري
أغلقت أبواب 
أحلامي السعيدة
 
أنا بمفردي حشد
من قوة خفية 
من نور ونار 
وفلسفة غامضة 
من وضوح وإبهام 
 
أنا مزيج 
من أسئلة معقدة 
وإشارات استفهام 

معجونة 
بنبيذ الجنون 
أقتحم مدن 
الأحلام 
أحاور القمر 
أناور النجوم 

أنا صراع 
من متناقضات
هدوء وصخب 
نسيم وعاصفة 
لست سهلة بسيطة 
ولا عصية عنيدة 

أنا لا أنام 
مغمضة العينين 
فعلى نافذة بيتي 
ظلال من غصن 
زيتون 
وأشعة  شمس
وسرب 
من حمام 
هديله ابتسامة 
الصباح
وأمل يشرق 
من ذلك المكان 

يقول : 
انهضي ..
تمردي..
تحرري .. 

من اليأس..
من الهذيان ..

من نزعة ..
من غفوة ..
من كبوة ..
من إحباطات 
رافقتك على 
الدوام 

انا مزيج من 
ممكن ومستحيل 
أطرق باب 
المجهول 
دون دليل 
بمطرقة من واقع 
وأوهام 
أنا لا شيء
وكل شيء 

دوامة و إعصار 
يجرف  أوراق
حياتي 
يحرق ذكرياتي 
وصوت يصرخ 
بداخل شقائي 
امض ِ ... 

إلى الأمااام .

سناء  الشرع
...............

( مــوســـــــــــيـقى الشـــــــــــعـر العــربــــــــــــــي ).بقلم : د. فالــــــــح الكيـــــــــــــلانــي

.
وجد الشاعر العربي نفسه قديما وحديثا خاضعا للقيود الشعرية ابتداءا من البيت الشعري الواحد و سياقه الهندسي فالشاعر الحديث او المعاصر  ربما  يسعى إلى بناء وايجاد موسيقى شعرية جديدة تتفاعل مع التطور الزمني من دون ان تهدم الأصول الموسيقية الموروثة، بل كان غرض الشاعر من ذلك أن يتحرر من بعض القيود الشعرية و بالقدر الذي يتيح له فسحة من الحرية و بما يسعفه في التعبير عن عواطفه و أحاسيسه في تخيلات شعرية في اطار الفكرالناضج . واماله . وما تشخص اليه نفسه ويأمل ان يحصل على قدر معين من هذه الحرية التي تمتع بها و قد أتاح له أن يطوع تلك الحالة الى ما يشبه القوانين وأن يطورها يضيفها إلى الخصائص الجمالية للبحور الشعرية العربية التقليدية الستة عشر الثابتة ، واضافة امور و خصائص جمالية أخرى تستمد أصولها من التطور الذي أصاب او يصيب مستقبلا المضامين الشعرية نفسها. حيث سيحقق تطورات في الاطار الموسيقي للقصيدة الشعرية .
.
لذا بدأ  بعض شعراء المعاصرة ممن يكتبون  في شعراغلتفعلية او في قصيدة النثر بالثورة على القيود الشعرية المتوارثة واولها تجاوز نظام الشطر والعجز في البيت الواحد وبهذا خلقوا شعرا حديثا او معاصرا باشكال جديدة وهيكلية غير الهيكلية المورثة بحيث  بدل  الشطر الشعري الى السطر الشعري و قد يطول او يقصر هذا السطر بحسب ما يتضمن من نسق شعوري أوفكري. أي تحول بادئ ذي بدء من شعر البحور الشعرية في البيت الشعري الى شعر التفعلية في الشعر الحر الجديد بالتزام السطر و طول هذا السطر قد يتراوح ما بين تفعيلة واحدة الى تسع تفعيلات وهو اطول نفس فيها .
ا ن التفعيلات في الشعر العربي والتي تمثل موسيقى الشعر العربي  كانت اعدادها وانواعها تختلف من بحر الى اخر وتخرج من دوائر عروضية متقاربة او مختلفة عن بعضها في ستة عشر بحرا كما اثبتها الفراهيدي البصري رحمه الله وقد ظل الشعراء ينظمون فيها قصائدهم طوال كل العصور الماضية وحتى العصر الحديث ولا يزال كل الشعراء من التزم الشعر العمودي او التقليدي ينظمون في هذه البحور . بينما التزم شعرا ء الشعر الحر او شعراء شعر التفعلية بستة بحور من البحور الفراهيدية وهذه البحور هي:
الكامل : وتفاعيله ( متفاعلن – متفاعلن – متفاعلن )
الهزج: وتفاعليه ( مفاعلين – مفاعلين –مفاعيلن )
الرجز : وتفاعيله ( مستفعلن – مستفعلن – مستفعلن )
الرمل : وتفاعيله ( فاعلاتن – فاعلاتن – فاعلاتن )
المتقارب: وتفاعليه ( فعولن – فعولن - فعولن )
والمتدارك: تفاعيله ( فاعلن – فاعلن – فاعلن )
لكن الفارق بين استخدامات شاعر العمود وشاعر التفعلية ان الاول يلتزم بالتفاعيل كاملة في شطر البيت وعجزه او مجزوئها – أي انقاص تفعلية واحدة من كل من الشطر والعجزاو استخدام شطر واحد في كل قصيدته  ويسمى (المنهوك )  وبهذا  تكون الموسيقى الشعرية في الصدر والعجز متساوية النغمات ومتناسقة الحركات بينما شاعر التفعلية لايلتزم بذلك فله الحرية المطلقة في النظم بتفعلية واحدة او عدة تفعيلات في السطر الشعري  الواحد وهو ما يماثل البيت الشعري في الشعر التقليدي او العمودي وهذا ما يمكن الشاعر الحديث شاعر التفعيلة ان يستخرج من البحر الواحد اكثر من نغم موسيقي من خلال الخلط بين البحور في داخل القصيدة الواحدة فتاتي الموسيقى الشعرية بانغام عديدة تتناسق فيما بينها وفقا لقابلية الشاعر الشعرية واللغوية وتمكنه من التمازج بين الحروف والالفاظ وربما يكتفي الشاعر بنغم واحد أي ان نظام التفعيلة الشعرية اكثر طواعية او مرونة من قصيدة العمود العمود .
ا لا اني اقول ان البحور الشعرية القديمة ( الفراهيدية ) تتوفر فيها انغام موسيقية وا سعة فيما لو استغلت افضل استغلال من قبل شعراء العربية ككل منها تناغم الاضرب وتنويعها وتلوين النغم الموسيقي بحيث يعمد الشاعر الى توظيف تفعيلات معينة تعود لدائرة معينة او ضمن الدائر ة العروضية الواحدة دون الاكتراث بالقافية وربما دعى الامر الى ا لاندماج بين البحور المتشابهة مثلا تفعيلات الرجز:
( مستفعلن\ مستفعلن \مستفعلن )
وتفعيلات السريع ( مستفعلن \ مستفعلن \ مفعولات)
المتقاربة جدا من بعضها . الا ان هذه الامور بحاجة الى دراسة من قبل ذوي الاختصاص ومن الشعراء والنقاد على حد سواء ووضع الصيغ الكفيلة بانجاحها وتكييفها بافضل ما تكون وبهذا نقدم تطورا جديد ا للغة العربية وادابها وللشعر وللشعراء وايجاد صيغ لنغمية الموسيقى الشعرية . وقد سبق ان وجد مثل هذه الامور في الشعر العمودي في مسألة الخبب والزحاف وهي من امراض الوزن اذ اصبح وجودها في حشو البيت الشعري مقبولا لكثرتها في الشعر الحديث ومستساغا لدى اغلب الشعراء والمتلقين وبهذا يكون الشاعر قد حصل على اكثر من ايقاع نغمي جديد جراء استعمالهما او استعمال أي منهما .
وفي شعر التفعيلة تظهر دفقة واسعة او ضعيفة في حركة الافكار والمشاعر والاخيلة حسب امكانية الشاعر وقوته الشعرية في ذات الوقت بحيث تتجاوز ما رسم لها في البيت الشعري العمودي وتتجاوزه الى مدى اطول  ويظهر ذلك جليا في شعر نازك الملائكة التى ربما استعملت تفعيلة خماسية او ربما تساعية وهي اطول نفس في الشعر الحر او شعر التفعيلة .
اما في قصيدة النثر المعاصرة فان نغميتها تعتمد على امكانية ومقدرة الشاعر في ايجاد موسيقى معينة تتناغم مع ابياتها من حيث اختيار الالفاظ الحروف للكلمة الواحدة او الكلمات المتقاربة او المتوازية ومجاورتها وتقاربها فيما بينها بحيث تكون ذات تعبير موسيقي جديد يتفاعل مع التغيير الجذري لهذه القصيدة وقصيدة العمود الشعري مرورا بشعر التفعلية .
فالشاعر من استجابت له حركة الشعر في نغمية القصيدة فتاتي ساحرة تواقة يتذوقها الشاعر والمتلقي وتنساب الى نفسه وذهنه انسياب قطعة موسيقية راقصة جميلة .
امل ان افدت وهذه دعوة للادباء والنقاد والشعراء لايجاد افضل سبل التقدم في مجال نغمية الشعر وموسيقاه بما ينسجم مع التطور الزمني وحاجة الانسان العربي لمثل هذ ه الامور.
.
اميرالبيـــــــــــــــان العربي
فالح نصيف الحجيـــة الكيـــــلاني
العراق- ديالى - بلـــــــــــــــدروز
********************************************

كلمات الشاعرة /سمية محمد /🇸🇾

ونقصُّ للأوراقِ كل حكايةٍ علَّ الهمومَ تزيلها الأوراقُ لنعودَ يوماً كالزهورِ نضارةً كالليلِ يحلو بعدهُ إشراقُ لنعودَ نبعاً إذ يفيضُ محبةً عذ...